A tous les Rifains qui se gagarisent pour un héroisme qui n'est pas leur voici ce que je leur dis:
، إدهب إلى أي كتاب تاريخ و إبحت عن بوحمارة أين كان ينشط، أليس في ريف عندكم؟
و الله لا تقنعو أحد رغم الضجيج الدي تصنعونه، لإن ما أقوله هو الحقيقة المرة، ...
إبحتو عن تاريخ معركة أنوال، عن أي كتاب تاريخ.... أنكم ستجدون أن عبد الكريم ... إنتصر لإن كتيبة الجنرال سيلفستر، لم يتلقى المعونات من الجيش الإسباني الدي كان منهمكا في رد هجومات جبالة على الشاون بقيادة المجاهد الشهيد الشيخ الريسوني
أليس الغكولاريس (الجيش الإسباني المكون من الأجانب) كان مكون من ريافة من جهة الحسيمة؟ كان هدا في سنة 1912؟ و في سنة 1913 في شهر أبريل قام فرانكو الدي كان ضابط في الجيش الإسباني دهب بالغكولارس(...) إلى سبتة و هاجم قوات جبالة مما أدى إلى سقوط تطوان في نفس السنة؟
أليس في سنة 1913 محمد أمزيان قتل على يد الغكولاريس (...)؟
فيما يخص الريسوني، فهو أول من بدء حرب الريف مند سنة 1909، واهاهي ا برز ما فعل حتي خانه عبد الكريم ... و قتله سنة 1925 وهو شيخ هرم، اما عبد الكريم ... فهو ضهر سنة 1919، لا قبل لإنه كان قاضيا لدا الإسبان في مليلية و كانت له الجنسية الإسبانية، فيما يخض الريسوني فهو كان مقاوم حر و قوي، و هده منجزاته على ساحة القتال ...:
الريسوني خاض معركة العراءش سنة 1911 ضد الجنرال سيلفستر
قوات الريسوني هاجمت الإسبان دي تطوان سنة 1913، بعد فراره من السجن الإسباني في نفس السنة
سنة 1915 ضابط كبير في قوات الريسوني قبض عليه من لدى الإسبان و شنق في طنجة و يتعلق الأمر بالمجاهد علي أقلاي، مما أدى إلى تورة كبيرة في جبالة
نهاية سنة 1915، إسبانيا وقعت إتفاقا مع الريسوني لكي يدير جبالة حكمهم الداتي
سنة 1919 المفش الإسباني برنكر طالب بتوقيف الحكم الداتي لجبالة
في نفس السنة، قامت قوات الريسوني بمهاجمت القوات الإسبانية في القصر الكبير و سيطرت على هده المدينة
في سنة 1919 أيضا قامت القوات الجبلية بقطع الطريق من الشاون إلى تطوان
في نفس السنة سيطرت القوات الجبلية على واد لاو
في يوليوز 1919 قطعت القوات الجبلية الطريق بين سبتة و طنجة مما أدى إلى عزلة الإسبان في تطوان و سبتة
في سنة 1920 هاجم الإسبان مدينة الشاون و لم تستطيع السيطرة عليها، وضلت محمية من طرف القوات الجبلية
في سنة 1921 شكل الإسبان أكبر جبهة ممتدة من واد لاو إلى سوق الإربعاء الغرب، لتشتيت القوات الجبليه بزعامة الريسوني
في نفس السنة 1921 عين الملك الإسباني الجنرال سيلفستر قائد على جهة الريف في مليلية
الجنرال سيلفستر سيطر على جبل أوريت و إستعد لتجاوز واد أمقران إلى أنه لم يتلقى الإمدادات من الجيش الإسباني الدي كان في معارك شرسة مع جبالة، و هو ما أدى إلى هزيمة أنوال
12أكتوبر 1923 لم تفلح المفاوضات مع الريسوني من اجل إعطاء حكم داتي لجبالة، لإن الريسوني أراد جلاء النهائي للإحتلال عن جبالة، و هو نفس الوقت الدي رفض فيه عبد الكريم المفاوضات مع الإسبان
19 يناير 1924 عبد الكريم الخطابي يدفع تمن كبير إلى أحمد حريرو، الدي كان قائد كبير في جيش جبالة بزعامة الريسوني، من أجل إلتحاقه إلى تنضيم الخطابي...
في نفس السنة نونبر 1924 قوات الريسوني إسترجعت الشاون، لكن عددها قل من جراء إلتحاق العديد من جبالة إلى القتال إلى جانب أحمد حريرو الدي إلتحق بصفوف عبد الكريم الخطابي(أحمد حريرو كان جبلي، و هو الدي قاد جهومات جبالة في منطقة جبالة، حتى نعد إستسلام عبد الكريم الخطابي للقوات الفرنسية)
23 يناير 1925 إعتقل أحمد حريرو الشيخ الريسوني و سلمه لعبد الكريم الخطابي، الدي عدبه و هو شيخ مسن، حتى مات 19 أبريل 1925 في سجن عبد الكريم
25 يوليوز تم إتفاق بين القوات الفرنسية و الإسبانية من أجل تعاون عسكري
مند شتنبر 1925 تم إحتلال كل الأراضي التى سيطر عليها عبد الكريم الخطابي
2 أكتوبر 1925 سقوط أجدير معقل عبد الكريم الخطابي في يد قوات الإحتلال الإسباني
يناير 1926 قبيلة بني توزن حاولت إغتيال عبد الكريم الخطابي
29 يناير 1926 جل قبائل جبالة هاجمت قوات أحمد حريرو، مما أدى إلى جلاؤها من جبالة، حيت إشتد الخناق على مقاتيلي عبد الكريم الخطابي
17 ماي 1926 إحتلال قبيلة بني ورياغل من لدن الإسبان، و فرار عبد الكريم الخطابي إلى دوار سنادة في بني إتفت
24 ماي 1926 عبد الكريم الخطابي يتصل بقيادة الجيش الفرنسي في فاس
27 ماي 1926 عبد الكريم الخطابي يسلم نفسه إلى الجيش الفرنسي
Accueil 
Rechercher 
S'enregistrer 
Connexion 
Sujet: jebalas et la guerre du RIF 
Ven 16 Avr 2010 - 4:27